قالت صحيفة ورق بيضاء كالثلج ، قد برأت نقية طاهرة وسأظل نقية الى الأبد ..
وإننى أفضل أن أُحرق وأتحول الى رماد ، على أن آذن للظلمة فتنال منى وللأقدار
فتلامسنى . فسمعت قنينة الحبر قولها وضحكت فى قلبها القاتم المظلم ، ولكنها
لم تقترب منها . وسمعت الأقلام أيضاً على إختلاف ألوانها ولم تقربها قط
وهكذا ظلت صحيفة الورق بيضاء كالثلج ، نقية طاهرة .. ولكن فارغة ,,
لـ جبران خليل جبران ،،
المغزى من القصة ، يريد جبران أن يخبرنا بأن العزلة والوحدة وعدم الإختلاط كثيرا بالناس قد يجنينا العديد من المشاكل ، ولكننا لم نُخلق وحدنا ولم نُخلق كى نمضى فى عزلة .. فقد شبة حياة الانسان فى عزلتة بالصحيفة البيضاء ، انسان لم يقترب من الآخرين ويفضل الإنطواء على ذاتة ولكن نهاية هذه الحياة تشابة بدايتها فهى فارغة كما وصف الورقة البيضاء..
فقط واجة الواقع كما هو بحلوة ومرة ،، و أغمس روحك فى قلب الحياة ،،
وإننى أفضل أن أُحرق وأتحول الى رماد ، على أن آذن للظلمة فتنال منى وللأقدار
فتلامسنى . فسمعت قنينة الحبر قولها وضحكت فى قلبها القاتم المظلم ، ولكنها
لم تقترب منها . وسمعت الأقلام أيضاً على إختلاف ألوانها ولم تقربها قط
وهكذا ظلت صحيفة الورق بيضاء كالثلج ، نقية طاهرة .. ولكن فارغة ,,
لـ جبران خليل جبران ،،
المغزى من القصة ، يريد جبران أن يخبرنا بأن العزلة والوحدة وعدم الإختلاط كثيرا بالناس قد يجنينا العديد من المشاكل ، ولكننا لم نُخلق وحدنا ولم نُخلق كى نمضى فى عزلة .. فقد شبة حياة الانسان فى عزلتة بالصحيفة البيضاء ، انسان لم يقترب من الآخرين ويفضل الإنطواء على ذاتة ولكن نهاية هذه الحياة تشابة بدايتها فهى فارغة كما وصف الورقة البيضاء..
فقط واجة الواقع كما هو بحلوة ومرة ،، و أغمس روحك فى قلب الحياة ،،
0 للتعليق >>> إضغط هنا:
إرسال تعليق