أتدرى يامن تختبئ خلف السِتار ، أن قدومك مرة أخرى على مسرح حياتى لتمارس
دور الأوفياء ... لم ولن يُعيدُنا كما كنا آشقاء !
ولتعلم جيداً اننى من فتح لك مجالاً يوما ما بأن تسطع كما النجمة فى سماء أيامى
ولكنك فشلت . دوماً تفشل فى تجسيد تلك الأدوار
اذ أن حجمك الحقيقى خلف الستـــــــــــــــــــار
أعتدت دوماً أن أُعطى لك ما فى جُعبتى .. لا لتشكرنى أو كى تنال محبتى
فأنا إنســـان طيبتة فى طبيعتة ،،
أمر على شتى البشر لأُهديهم بسماتى
فى الماضى وفى الحاضر وفى الآتى
فإنسحب الآن من حياتى ، قبل أن يُحاصرك الندم . ويلاحقق ألف عار
وفضلاً يا من كنت رفيقى .. أن تعود " خلف الستار "
دور الأوفياء ... لم ولن يُعيدُنا كما كنا آشقاء !
ولتعلم جيداً اننى من فتح لك مجالاً يوما ما بأن تسطع كما النجمة فى سماء أيامى
ولكنك فشلت . دوماً تفشل فى تجسيد تلك الأدوار
اذ أن حجمك الحقيقى خلف الستـــــــــــــــــــار
أعتدت دوماً أن أُعطى لك ما فى جُعبتى .. لا لتشكرنى أو كى تنال محبتى
فأنا إنســـان طيبتة فى طبيعتة ،،
أمر على شتى البشر لأُهديهم بسماتى
فى الماضى وفى الحاضر وفى الآتى
فإنسحب الآن من حياتى ، قبل أن يُحاصرك الندم . ويلاحقق ألف عار
وفضلاً يا من كنت رفيقى .. أن تعود " خلف الستار "
0 للتعليق >>> إضغط هنا:
إرسال تعليق