كانت الألحان نائمة ،، حتى أستيقظت على رنين أوتار الحياة .. إنها أنشودتى المكبوتة ، أرى وجوهاً تبتسِمُ .. تختبئ خلف حُروفى - تتوقف نبضات قلمى للحظات ،، مبتهجة فى أحتضار .. كانت ملامحها تحمل شتى معانِ الوداع فوداعاً لكن من كان عائقاً ،مانعاً كلاماتى من أن تتنفس !
0 للتعليق >>> إضغط هنا:
إرسال تعليق